قصة قصيرة بعنوان ( حجرة الأشياء المنسية) للقاص سيد الوكيل

قصة قصيرة للقاص سمير الفيل

قصة قصيرة بعنوان (حجر) للقاص سامي الكيلاني

قصة قصيرة لأغصان الصالح

تطرح بارلو ثلاثة سيناريوهات كارثيّة، أولها أنّ البشريّة تلوث وتستنفد مواردها المائيّة بمعدل خطير، قد يكون سببًا في تغير كبير في المناخ.

في عَقده الثالث رحل عنا شاعر الشباب معتصم الأهمش، مخلّفًا إرثًا أدبيًّا مهمًّا، تمثّل في دواوينه الثلاثة (كفتان تشقان صدر السماء)، و(أسطورة

تتأتى قراءة الماء بوصفه عنصرًا سرديًّا، مؤثرًا في حضوره وغيابه، على الشخصيّات والأحداث، وهي قراءة تنظر إلى الماء بوصفه مكوّنًا مكانيًّا، وبي

ها هي البَصرة، روح العراق الغامرة، تفتح كتاب حياتها فيكون الشط الكبير، "شط العرب" أول سطورها وأكثرها تموّجًا وعذوبة، فـ "بندقية الأقاليم الا

نهر النيل أطول نهر في العالم، ينافسه في اللقب نهر المسيسيبي الأمريكي، وإن اختلفت أساليب قياس الطول، لتتحيز مرّة إلى النهر الأمريكيّ، أو لتقر

إن أشكال التواصل الإنساني بالماء، تدلُّ بوضوح على أهمّيته، ليس فقط بوصفه عنصرًا للحياة والحضارة، بل عنصرًا ملهمًا ومؤثرًا في الخيال وفي نمط

الماء وأثره في الحياة الأندلسية.. قراءة في شعر صنوبري الأندلس (ابن خفاجة الأندلسي)

دخيل الخليفة: الشعر وهمٌ لغويّ.. هدم وبناء في المتخيّل

أحمــــد طيبــــــاوي: لا أحد يكره أن يكون محظوظا.. والجوائز ليست نهاية المطاف. · المشهد الأدبي العربي مزدحم بالنصوص والأسماء، وآليات الفرص

صدور العدد الرابع من من مجلة Seagulls Post Arabic

خصائص الموسيقى والغناء في السودان

تنهض قصيدة الشاعر الفلسطيني زكريا محمد: "الجزيرة المقلوبة" [صدرت في ديوان: الجواد يجتاز أسكدار، 1994] من رماد رواية الكاتب الإيطالي...

إن القصيدة الحقة، أو النص المكتمل ليس جهداً شكلياً محضاً خالياً من دفء الذات. وليس حشداً من المفردات المرصوفة بعناية. بل هو مغامرة الروح وهي

يبرع محمد إبراهيم يعقوب في (قصيدة الومضة)، هل وراء هذه التقنية رسالة مفادها أن زمن القصيدة الطويلة قد ولّى؟ للوهلة الأولى ظننتُ أنّ في هذ

ابنة السّودان العزيزة الشّاعرة "روضة الحاج"، مرحبًا بك على صفحات مجلّة "سيقلس بوست" لنسافر معًا في عوالم شخصيّة متفرّدة بإبداعها وفكرها وإنس

القلق والذهنية المفرطة واللغة اليومية في الشعر المعاصر

ومن يستطيع الفصل ما بين الجمال والعمق في شعر حافظ الشيرازي؟ مع إشارة لا بد منها، وهي أنني قمت شخصياً بترجمة هذه الأشعار التي ستقرؤونها، سعيا

تزخر المدونة الشعرية السودانية المعاصرة بإنجازات فائقة، تمتاز بثرائها كمًّا وكيفًا، وهو الأمر الذي يدمغ الدارس بطابعه المربك بالمعنى الفني،

كتفى محفوظ بتأطير جغرافية عالمه الأدبي، في حدود ما أدركه بحواسه الخمس. ضيّق المساحة ثم مد الزمن إلى ما لا نهاية. وكتب عما يعرفه معرفة اليقين

علم الأسلوب وأركان عملية التواصل في النص الأدبي... (المنشئ والنص والمخاطب)